اتهم الموفد الأممي الخاص بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مكاريم فيبسونو، كيان الاحتلال باستخدام ما سماها "القوة المفرطة ضد الفلسطينيين".
في سياق متصل، أعلن فيبسونو نيته ترك منصبه في آذار/مارس المقبل، احتجاجاً على رفض سلطات الاحتلال السماح له بدخول قطاع غزة، للتحقيق في الأوضاع السائدة هناك.
ووفقاً لما نقله عنه موقع "يديعوت أحرونوت" العبري، طالب الموفد الأممي بإطلاق سراح المعتقلين الإداريين الفلسطينيين.