يواصل الأسير الصحافي محمد القيق إضرابه عن الطعام لليوم الـ67 على التوالي، وسط استمرار سلطات الإحتلال بمنع زوجته من زيارته.
وكتب الأسير الصحافي وصيته في مستشفى العفولة متمنياً فيها أن يرى زوجته وأولاده قبل مماته، موصياً أن تكون صلاة الجنازة عليه في مسجد دورا الكبير، وأن يقام بيت العزاء لكسر الجمود فقط.
وبدت الوصية التي كتبها القيق بخط يده غير واضحة، ما يشير إلى عدم قدرته على الكتابة بسبب شدة سوء وضعه الصحي مع دخوله الشهر الثالث من الإضراب عن الطعام احتجاجاً على اعتقاله الإداري.