طالبت عائلة الأسير الصحفي محمد القيق، اليوم الأربعاء، بضرورة تشكيل لجنة صحية عربية أو دولية محايدة تكون مهمتها كشف حقيقة الوضع الصحي لابنها المضرب عن الطعام في معتقلات الاحتلال.
ودعت العائلة إلى تشكيل لجنة سواء عربية أو دولية محايدة، للتوصل لكشف حقيقي حول الوضع الصحي لابنها الأسير محمد القيق، وتعرية محكمة الاحتلال أمام العالم.
وفور صدور قرار من سلطات الاحتلال بتأجيل البت بالإفراج عن الأسير القيق، لحين النظر في وضعه الصحي، قالت عائلة الأسير محمد القيق، إن: "المحكمة العليا تتساوق مع المخابرات الإسرائيلية للمضي قدماً في إعدام الأسير الصحفي القيق".
وطالبت عائلة الأسير محمد القيق: "بتكثيف الجهود والفعاليات للضغط على الاحتلال من أجل الإفراج عن القيق".
في السياق، أفادت مراسلة فضائية فلسطين اليوم، أن مستشفى العفولة رفضت زيارة طبيب من «مجموعة أطباء لحقوق الإنسان»، للأسير المضرب عن الطعام محمد القيق، وذلك على الرغم من موافقة "جهاز الشاباك".