قالت وزارة الإعلام الفلسطينية إن ابتهاج المستوطنين بإحراق الطفل علي الدوابشة يعد إرهاباً تجاوز كل الحدود، ولا يمكن للعالم المرور عليه مرور الكرام.
وفي بيان صادر عنها، أضافت الوزارة أن صمت "المؤسسات الإسرائيلية" أمام هذا العار، يعني أنهم شركاء في الفعل.
ودعا البيان المؤسسات الدولية المختصة بحقوق الإنسان والطفل إلى مطالبة الاحتلال بمحاكمة المستوطنين المجرمين.
واعتبرت الوزارة أن الشريط المصوّر لا يقل دموية عن جريمة إحراق عائلة الدوابشة.