أظهر استطلاع للرأي أجراه معهد العالم العربي للبحوث والتنمية "أوراد"، تأييد غالبية الشباب الفلسطيني لانتفاضة القدس.
وكشف الاستطلاع أن 80 في المئة من المستطلعين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و35 عاماً يؤيدون العمليات الفدائية ضد جنود الاحتلال، بينما يؤيد 77 في المئة منهم العمليات المسلحة ضد المستوطنين في الضفة الغربية، في حين يؤيد 49 في المئة العمليات المسلحة ضد المستوطنين في الأراضي المحتلة العام 48.
وعن تقييمهم لدور السلطة والفصائل في الأحداث الجارية حصلت حركة الجهاد الإسلامي على التقييم الأفضل نسبياً بين كافة الفصائل.
وبحسب الاستطلاع نفسه يعتقد 53 في المئة من المستطلعين بأن الكفاح المسلح هو الطريقة الأفضل لإنهاء الاحتلال بينما يرى 8 في المئة فقط أن المفاوضات هي الطريقة الأفضل.