حذرت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية اليوم السبت، من المخاطر الجسيمة التي تترتب على قرار الاحتلال بناء منشآت تهويدية في ساحة البراق داخل البلدة القديمة في القدس.
وأكدت اللجنة خلال اجتماعها بمقر الرئاسة في رام الله أن القرار يشكل اعتداء صارخا على المقدسات الإسلامية وخصوصيتها ومكانتها عند الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية.
وكلفت اللجنة التنفيذية، اللجنة السياسية بوضع آليات تنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني المتخذة في شهر آذار/ مارس الماضي، بما يشمل تحديد العلاقات الأمنية والسياسية والاقتصادية مع سلطات الاحتلال.