أفاد محامي وزارة الأسرى أشرف الخطيب أن قوة قمعية داهمت الأسرى في سجن شطة وأعلنت حالة طوارئ وإغلاق الأقسام لساعات طويلة.
وأضاف الخطيب أنه جرت عملية تفتيشات وحشية بحق الأسرى ودمرت ممتلكاتهم الشخصية والأجهزة الكهربائية ناهيك عن إتلاف المواد الغذائية بما يقدر الـ40 ألف شيكل.
ومن جهة أخرى أفاد المحامي رامي العلمي أن أسرى سجن ريمون نظموا دورتين داخل السجن، الدورة الأولى حول تاريخ القضية الفلسطينية والثانية للغة الانجليزية.وفي سجن نفحة، قال المحامي معتز شقيرات أن الأسرى عقدوا دورات في محو الأمية واللغة الإنجليزية واللغة العبرية.
