قالت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال في تقرير لها إن أكثر من ألف طفل في قطاع غزة يعانون إعاقات مستديمة بسبب الإصابة خلال العدوان العام الماضي.
ووثقت حركة الدفاع عن الأطفال إصابة 30 طفلاً بتشوهات أو بإعاقات دائمة، وأن الأطفال هم الفئة الأكثر تضرراً في الحروب ما يؤثر على مختلف جوانب حياتهم بما في ذلك تحصيلـهم العلمي.
وأشارت الحركة إلى أنه وبعد مرور عام على العدوان لا يزال الآلاف من المصابين، وبينهم أطفال، يعانون العزلة ويحاولون الاندماج في المجتمع بعدما تحولوا إلى رهائن لإعاقاتهم.