قال وزير الصحة جواد عواد، إنه تمّ تحويل المصابين من عائلة دوابشة إلى المستشفيات في الأراضي المحتلة عام 1948 لتلقي العلاج اللازم.
وأضاف عواد في تصريح صحفي، صباح اليوم الجمعة، أن الحكومة الفلسطينية تتابع بشكل مباشر حالة المصابين والتي نجمت عن قيام مجموعة من المستوطنين بحرق منزل العائلة فجرا في قرية دوما قضاء نابلس.
واستنكر وزير الصحة الجريمة البشعة التي ارتكبتها قطعان المستوطنين وأدّت إلى استشهاد الرضيع علي سعد دوابشة حرقا، وإصابة أفراد العائلة بحروق من الدرجة الثالثة.