تناقلت وسائل اعلام محلية انباء عن تخريب إحدى سفن اسطول الحرية الساعي لكسر الحصار عن غزة.
وقال درور فايلر وهو أحد ركاب السفينة السويدية "ماريان" التي تقود اسطول الحرية "ان عملية التخريب تدل على أن المنفذين محترفون، ولو أبحرت هذه السفينة لتعطلت في عرض البحر وغرقت بمن فيها. وتم التلاعب بمراوح الدفع الخاصة بها تماما مثلما حدث في إحدى سفن أسطول الحرية عام 2011".
وأكد فايلر في حديث لإذاعة "الشمس" التي تبث من الناصرة انه رغم عملية التخريب سيبحر الأسطول في الموعد المحدد، وسيكون الوصول إلى غزة على شكل موجات وليس معا، لكن الأهم هو الانطلاق في الموعد.