أفادت عائلة القيادي في حركة الجهاد الاسلامي الشيخ الأسير خضر عدنان، أن إبنها التقى محاميه على كرسي متحرك وهو مكبّل اليدين والرجلين.
وأوضحت العائلة، أن سلطات الاحتلال في "الرملة" لم تسمح للشيخ خضر بمقابلة محاميه أو أي محام آخر من المؤسسات الحقوقية إلا وهو مكبل اليدين والرجلين، وذلك في خطوة استفزازية تهدف إلى كسر إرادة ابنها المضرب عن الطعام لليوم الـ23 على التوالي.
وأعربت العائلة عن مخاوفها على صحة ابنها الأسير في ظل عدم وصول أخبار كافية عنه، مطالبة مؤسسات حقوق الإنسان بتكثيف زيارة إبنها وكافة الاسرى المرضى والضغط على الاحتلال للإفراج عنهم.