ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية، أن أجهزة الاحتلال "الأمنية" متخوفة من تزايد عدد العمليات داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ العام 48، وخاصة عمليات الدهس.
وتوقعت أجهزة الاحتلال ولاسيما "الشاباك" أن تنتقل العمليات من الكمّ إلى النوع وربما يشهد الكيان انفجاراً في الأوضاع الداخلية.
ووفق تقرير الصحيفة فإن "الشاباك" وأجهزة الإحتلال، لم تتمكن من السيطرة على مثل هذه العمليات لأنها أعمال فردية، "لا تنفع معها الأساليب الأمنية" كـ"زرع العملاء" أو غيرها لتوقع حدوثها.