أعلن الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الدكتور رمضان عبدالله أن الحركة وافقت على وقف لإطلاق النار بناء على وساطة مصرية مع كيان الاحتلال.
وأضاف عبد الله أن حركة الجهاد أبلغت الجانب المصري أن التهدئة من الجانب "الإسرائيلي" سيقابلـها تهدئة من جانب المقاومة.
وأكد أن فصائل المقاومة وقـعت عام 2012 اتفاقا للتهدئة ولم توقع صك استسلام، وأن المقاومة لها الحق بالرد على خروق الاحتلال ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.