يدخل الأسير أمير محمد أنيس جرادات (30 عامًا) من قرية السيلة الحارثية قضاء مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة اليوم عامه الثاني عشر على التوالي

بعد أن أمضى اثني عشر عامًا متواصلاً داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير جرادات اعتقل في الحادي عشر من مارس عام ألفين وثلاثة بتهمة مقاومة الاحتلال والانتماء إلى حركة الجهاد الإسلامي، وحكم عليه بالسجن ستة وعشرين عامًا. وفي اتصالٍ خاص بإذاعة صوت الأسرى أكد أنيس جرادات شقيق الأسير أن الأسرى داخل سجون الاحتلال يعانون ظروفًا صحية صعبة، تتمثل في الإهمال الطبي ونقص الأدوية، متمنياً من المولى عز وجل الفرج القريب لأخيه وجميع الأسرى. كما يدخل الأسير محمد محمود محمد المصري ( 33عامً) من مدينة جلجولية بالداخل المحتل عام ثمانية وأربعين اليوم عامه الثاني عشر على التوالي بعد أن أمضى اثني عشر عامًا متواصلاً داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير المصري اعتقل في الحادي عشر من مارس عام ألفين وثلاثة، بتهمة مقاومة الاحتلال والانتماء إلى حركة الجهاد الإسلامي، وحكم عليه بالسجن ثمانية عشر عامًا.

بدوره، اعتبر والد الأسير في اتصالٍ هاتفي مع إذاعة صوت الأسرى اعتقال أبناء الشعب الفلسطيني فداء للوطن، متمنيًا أن يكون تحرير القدس والإفراج عن جميع الأسرى ضمن صفقات قادمة وقريبة مع الاحتلال. كما يدخل الأسير فؤاد محمد حسن إسماعيل ( 38 عامًا) من قرية بيت اولا قضاء مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة اليوم عامه الثاني على التوالي بعد أن أمضى عامًا متواصلاً داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير إسماعيل اعتقل في الحادي عشر من مارس عام ألفين وثلاثة عشر ، بتهمة مقاومة الاحتلال والانتماء إلى حركة الجهاد الإسلامي، وحكم عليه بالسجن سبعة عشر شهرًا وغرامة مالية قيمتها 5000 شيكل. ومن ناحيتها، بينت زوجة الأسير في اتصالٍ هاتفي لإذاعة صوت الأسرى أن زوجها يعاني كما يعاني جميع الأسرى من ضغوطاتٍ نفسية وصحية ناتجة عن سوء الأطعمة والإهمال الطبي. كما يدخل الأسير محمد يوسف نمر خزيمية ( 24 عامًا) من قرية قباطية قضاء مدينة جنين بالضفة المحتلة اليوم عامه الثاني داخل سجون الاحتلال بعد أن أمضى عامًا كاملاً بشكل متواصل. وكان الأسير خزيمية اعتقل في الحادي عشر من مارس عام ألفين وثلاثة عشر ولا زال موقوفًا حتى اللحظة.

 كما يدخل الأسير مأمون شاكر راغب حدوش ( 36 عامًا) من قرية صوريف قضاء الخليل بالضفة المحتلة اليوم عامه الثاني بعد أن أمضى عامًا كاملاً داخل سجون الاحتلال.  وكان الأسير حدوش اعتقل في الحادي عشر من مارس عام ألفين وثلاثة عشر، بتهمة مقاومة الاحتلال والانتماء إلى حركة الجهاد الإسلامي، وحكم عليه بالسجن ثمانية عشر شهرًا بالإضافة إلى غرامةٍ مالية قدرها 4000 شيكل.وتمنت زوجة الأسير في رسالة خاصة بإذاعة صوت الأسرى أن يفرج عن زوجها وكل الأسرى المعتقلين داخل سجون الاحتلال.