كشفت نتائج دراسة أجرتها منظمة الإسعاف الأولي بعنوان "الزراعة المدمرة في المنطقة العازلة"، أن المزارعين في غزة لا يزالون يعانون من آثار العدوان على أراضيهم الزراعية.
ووفقا للدراسة، فإن ثمانين في المئة من المزارعين قد خسروا محاصيلهم خلال العدوان، فيما يعاني سبعة وثمانون في المئة من تضرر شبكات الري الخاصة بهم.
وأوضحت الدراسة، أن المزارعين يواجهون تحديات عدة، أبرزها عدم توفر الوقود الكافي لتشغيل الآبار فضلا عن تكلفة المياه العالية.