بثت القناة العبرية الثانية تقريرا حول ما بات يعرف بالإنجيليين الصهاينة يسلط الضوء على مدى دعمهم للكيان سواء في تنفيذ مشاريعه الاستيطانية أو بناء ما يسمى بالهيكل.
وأوضح التقرير وجود صورة في مكتب أحد قادة الطائفة لباحات المسجد الأقصى من دون وجود لقبة الصخرة أو للمسجد الأقصى.
كما بين تبرع تللك الطائفة في الولايات المتحدة الأميركية بملايين الدولارات لصالح رفاهية مستوطنات الضفة وبناء مراكز يهودية مسيحية فيها.