حمل رئيس أركان جيش الاحتلال بيني غانتس" مسؤولية الجمود السياسي وتوقف المفاوضات مع الكيان الإسرائيلي الى السلطة الفلسطينية.
وذكرت القناة الثانية العبرية أن غانتس حذر من التداعيات المترقبة بسبب توقف عملية المفاوضات بين الطرفين، قائلا إن توجه رئيس السلطة محمود عباس الى مجلس الأمن بمثابة "الهروب".
وأضاف غانتس أنه لا مفر من التدخل العالمي في الصراع بين الفلسطينيين وكيان الاحتلال، مفسرا ذلك أن العالم يعتبر القضية الفلسطينية جوهر المشاكل في العالم.