أكد الخبير في شؤون الاستيطان عبدالهادي حنتش أن العام ألفين وأربعة عشر كان من أشد الأعوام وطأة على الأراضي الفلسطينية المحتلة لجهة مصادرة الأراضي والتوسع الاستيطاني.
وأوضح حنتش أن الاستيطان زاد في مطلع العام الحالي بما نسبته ألف في المئة، مشيرا إلى أن الاحتلال صادر أكثر من خمسة وعشرين ألف دونم خلال هذا العام علاوة على السرقات العشوائية.
ولفت حنتش إلى أن الاستيطان كان يمر عبر خطـين متوازيين هما حكومة الاحتلال والمنظمات الإسرائيلية التي تحظى بدعم كامل وغير معلن من الحكومة.