شيع الفلسطينيون جثماني الشهيدين راغب جرادات وسامي بشارات بعد احتجازهما اثني عشر عاما في ما يسمى بمقابر الأرقام
وفي جنين، شارك المئات من المواطنين، إضافة إلى قيادات الفصائل الفلسطينية، بتشييع الاستشهادي جرادت الذي نفذ عملية فدائية في حيفا، وقتل ثلاثة وعشرين إسرائيليا وأصاب العشرات بجروح.
من جهته القيادي في حركة الجهاد الاسلامي الشيخ خضر عدنان أكد أن الفلسطينيين يصرون على خيار المقاومة، مطالبا السلطة الفلسطينية بوقف الاعتقالات السياسية وإطلاق يد المقاومة في الضفة الغربية.