قررت منظمة صهيونية تطلق على نفسها اسم "الهيئة العالمية لإنقاذ الشعب والأرض" دفع مكافأة مالية لمن يقتل منفذي عمليات الطعن أو الدهس مباشرة.
قرار يماثل إجراء هنيبعل الذي ينص على أن فلسطينيا ميتا أفضل من فلسطيني أسير ويقضي بالقتل الفوري لأي منفذ عملية.
إجراء يندرج ضمن سلسلة من الإجراءات القمعية التي أطلقتها حكومة الاحتلال ضد الفلسطينيين في محاولة لمنع عمليات مقبلة، وتؤكد خروج الأمور عن سيطرة الاحتلال نظرا لصعوبة رصد وتعقب المنفذين.