قال مصدر عسكري للاحتلال : أن التنسيق الأمني مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية مستمر في الضفة المحتلة.
فأعمال العنف لا تقف خلفها يد توجهها وفي الأيام المقبلة سنعرف إن كان الحديث يدور عن موجة ماره أو بتصعيد جدي. حسب تعبيره. وقد أعطى ما يسمى قائد هيئة الأركان العسكرية "بيني غينس" قادة جيش الاحتلال الضوء الأخضر للاستعداد لتصعيد آخر للوضع المتوتر في القدس والضفة المحتلة. وقال غينس للضباط: كونوا على أهبة الاستعداد لاحتمال تصعيد آخر في الوضع "نحن نعمل لتهدئة الوضع، ولكن يجب الاستعداد لأي تصعيد قادم، فالجيش يواصل تعزيزاته في الضفة المحتلة.