دعت القوى الوطنية والإسلامية خلال اجتماعها في غزة إلى تنظيم الجهود وتوحيدها لمواجهة ما يتعرض له المسجد الأقصى من عدوان وتهويد متواصل بما في ذلك سعي الاحتلال لتقسيمه زمانيا ومكانيا.
وفي بيانها الختامي الذي تلاه عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر، اعتبرت القوى الوطنية والإسلامية خطوة إغلاق المسجد الأقصى المبارك أمام المصلين سابقة خطيرة وتجسيدا للعنصرية "الإسرائيلية".
كما دعت الحكومة الفلسطينية للعمل على فتح المعابر في غزة والبدء بعملية الإعمار.