انطلقت يوم السبت الماضي الشحنة الأخيرة من حملة "أغيثوا غزة" التي بادرت اليها حركة صمود التطوعية، بعد شحن عدة شحنات سابقة.
وقامت الحركة بالعمل على تلبية نداء أهلنا في القطاع، إثر العدوان الغاشم عليها في الحرب الأخيرة التي من خلالها دُمرت المنازل وشردت العائلات واستشهد الأطفال والنساء والمسنون.
في السياق، ذكرت مديرة حركة صمود نادية إسماعيل في لقاء سابق لها: "من واجبنا أن نقف وقفة واحدة لجانب أهلنا وإخواننا، ليس شفقة بل واجبا حتميا".
ويتم توفير المساعدات من خلال تبرعات أهل الخير والعطاء للحركة.