يحيي الفلسطينيون اليوم الذكرى الـ14 لانتفاضة الأقصى الثانية التي اندلعت عقب اقتحام رئيس حكومة الاحتلال الأسبق أرئيل شارون المسجد الأقصى المبارك.
ويعتبر هذا الاقتحام الشرارة لكن السبب الحقيقي للانتفاضة الثانية كان رفض الاحتلال تنفيذ بنود الحل النهائي وانتهاجها سياسة الاستيطان في الضفة الغربية والقدس، ورفضها الإفراج عن الأسرى.