قال الناطق باسم السلطة الفلسطينية نبيل أبو ردينة إن رئيس السلطة سيلقي خطابا هاما في السادس والعشرين من الشهر الجاري أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأوضح أبو ردينة أن خطاب عباس يمهد للبدء بحركة سياسية جديدة لأن الجمود السياسي والسكوت على استمرار تعنـت الاحتلال لم يعد مقبولا.
كما لفت أبو ردينة إلى أن السلطة تدرس عدة خيارات لإنهاء الاحتلال وعلى رأسها اللجوء إلى المؤسسة الأممية.