قرّرت وكالة الأونروا دمج الطلاب من فلسطيني سوريا مع الطلاب الفلسطينيين اللاجئين في لبنان خلال العام الدراسي الحالي.
وانتقد أكاديميون قرار الوكالة لما له من انعاكاسات سلبية على الطلاب، تكمن في اختلاف المناهج بين البلدين واختلاف اللغة في المواد العلمية.
وأشار الأكاديميون إلى أن هذا القرار سيؤدي إلى اكتظاظ الصفوف بالطلاب، حيث ستتم زيادة 7500 تلميذ من فلسطيني سوريا.
ولفت أكاديميون إلى أن قرار الدمج سيؤدي إلى إنهاء عقود عشرات المعلمين المنتدبين لتدريسهم.