شهدت مدارس مدينة اللد في الأراضي المحتلة عام ثمانية وأربعين إضرابا احتجاجا على الإهمال والسياسات العنصرية التي تنتهجها بلدية الاحتلال في المدينة ضد جهاز التعليم الفلسطيني.
وعم الإضراب الشامل، الذي دعت إليه لجان الآباء المركزية المدارس الأهلية والحكومية وجميع الروضات، وذلك تزامنا مع افتتاح السنة الدراسية الجديدة.
وأكد أهالي وأولياء أمور الطلاب رفضهم بدء الدراسة في ظل عدم جهوزية الغرف الصفية وتضرر البنى التحتية بالإضافة إلى انعدام الأمن في الروضات.