اعتصم عشرات الفلسطينيين عند مدخل شارع الشهداء وسط مدينة الخليل للمطالبة بفتحه أمام حركة عبور المواطنين من وإلى الشارع.
وتمنع قوات الاحتلال سكان وأهالي مدينة الخليل من الدخول أو الخروج من هذا الشارع، ما يضطرهم إلى سلوك طرق وعرة وخطرة للوصول إلى منازلهم أو أماكن عملهم أو دراستهم، إذ يعتبر شارع الشهداء المدخل الوحيد للمواطنين المقيمين في تل الرميدة.
هذا ويتذرع الاحتلال بأن الحاجز أحرق أثناء المواجهات التي دارت في المدينة مؤخرا.