بدأت حملة " تدفع ثمن رصاصهم .... لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية" في الضفة الغربية بتوسيع نطاق عملها ليشمل قطاع الأدوية بعد أن ركزت خلال الفترة الماضية على المنتجات الغذائية.
وقال مسؤول العلاقات العامة والإعلام في الحملة رامي عاشور إن حملة مقاطعة الأدوية انطلقت اليوم من مدينة الخليل بتشكيل 15 مجموعة عمل، تم خلالها تغطية مدينة الخليل بشكل كامل.
وأشار عاشور إلى أن تقريرا للجنة الدراسات نص على أن 25% من استهلاك الأدوية يعود لمنتجات الكيان بالرغم، من أن أكثر من 90% من هذه الأدوية لها بدائل فلسطينية وخارجية.