استشهد المواطن نظمي زعرب من مدينة رفح متأثرا بجروح اصيب بها خلال القصف الإسرائيلي على غزة ما يرفع إلى ألف وتسعمئة وخمسة وأربعين حصيلة شهداء العدوان على القطاع.
إلى ذلك بدأت الحياة تعود تدريجيا إلى الشوارع والأسواق مع دخول الهدنة يومها الثاني.
وعادت الحركة إلى الأسواق وسط ترقب المواطنين لما ستؤول إليه الأوضاع بعد انتهاء فترة الهدنة.
وفي ميناء غزة البحري طلب الصيادون من الوفد المفاوض عدم التنازل عن مسافة اثني عشر ميلا على الأقل، نظرا لكثرة الصيادين الذين يعتاشون على الصيد.