يتخذ العراقيون وجهات نظر مختلفة من استعداد قوات الأمن الحكومية لشن هجوم شامل في مدينة الفلوجة بمحافظة الأنبار للقضاء على العناصر المسلحة فيها.
ويرى أعضاء في البرلمان العراقي أن بقاء المسلحين في الفلوجة مدة أطول سيمكنهم من إيجاد قاعدة لهم هناك، ما سيؤثر على دول المنطقة كلـها وليس على العراق وحده.
وحذر آخرون من اقتحام الفلوجة باستخدام العنف والقوة، ودعوا إلى الحوار كبديل للوصول إلى حلول توقف النزوح وتحافظ على أرواح المدنيين.