دعا كتاب ومحللون سياسيون إلى ضرورة تباحث الفصائل الفلسطينية جمعاء والالتفات إلى المخاطر المحدقة بالقضية الفلسطينية
في ظل الأوضاع السياسية المحيطة والسعي الغربي إلى فرض حلول غير منصفة تنتقص من الحقوق والثوابت. وخلال ندوة سياسية نظمها فريق الصحافيين الشباب تحت عنوان "القضية الفلسطينية بين الحاضر والمستقبل"، أكد المتحدثون أن ثمة ملفات يجب أن تنجز لمجابهة التحديات وعلى رأسها المصالحة الفلسطينية وإعادة ترتيب الأجندات والأولويات، وكذلك المرجعيات لاتخاذ القرارات بالإجماع على أساس الثوابت وعدم التفريط.