أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن تفجير منزل القائد في حركة حماس صالح العاروري، هو جزء من فاتورة المواجهة ويدل على حقد الاحتلال وعجزه.
وأضافت الحركة في بيان لها، إن إقدام الكيان الصهيوني على تفجير منزل القائد في حركة حماس صالح العاروري، صباح اليوم، هو جزء من ثمن التحرر الذي يدفعه شعبنا في مواجهة آلة القتل والهمجية الصهيونية.
وأشارت إلى أن إقدام الاحتلال على تفجير منزل العاروري في الضفة المحتلة هو تعبير عن مدى التخبط الذي يعيشه الاحتلال الحاقد وعجزه وإفلاس أهدافه.
وختمت بالقول: إن ما يقدمه قادة المقاومة هو جزء يسير مما يقدمه شعبنا العظيم على طريق الحرية والتحرر.