أكد المكتب الإعلامي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن اغتيال الصحفية والاعلامية الفلسطينية قبل عام جريمة كشفت وجه الاحتلال العدواني.
وأضافت الحركة في تصريح لها أن الهيئات والمنظمات الدولية تقاعست أمام هذه الجريمة التي مثلت إدانة دامغة وكافية لمحاكمة ومحاسبة الاحتلال.
وشددت على أنه أمام السياسة الدولية التي تغطي جرائم الاحتلال "لن يكون أمام الشعب الفلسطيني سوى انتهاج المقاومة كسبيل للدفاع عن نفسه واستعادة حقوقه وتحرير أرضه"
وجددت التأكيد على أن الشهيدة شيرين أبو عاقلة ستبقى أيقونة للحرية وعنوانا فلسطينياُ وإنسانياً يمثل الإعلام الحر والملتزم .