عقد صلح في مدينة اللد المحتلة بين عائلتي الفقير وأبو عبيد في حي المحطة، وذلك بعد خلاف طويل بينهما.
وحضر مراسم الصلح العشرات من أبناء العائلتين وجاهة من مدن اللد والرملة والنقب وكفر قاسم في بيت عائلة أبو عبيد، حيث اتفق الطرفان على إنهاء الخلافات كافة التي كانت قائمة بينهما، وسط أجواء من المحبة والتآخي.