في الوقت الذي دعا فيه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية حكومة الاحتلال إلى إعادة النظر في قرارها بشأن مناقصات بناء 3300 وحدة استيطانية في القدس والمستوطنات، تواصل حكومة بنيامين نتنياهو المتطرفة خطواتها التصعيدية تجاه إقامة حكومة الوحدة الفلسطينية،
حيث من المتوقع أن تناقش الأحد فرض "عقوبات" (اعتداءات) جديدة على السلطة الفلسطينية، وفق ما كشف موقع "هآريس" النقاب عنه ليل أمس.
وذكر الموقع أنه سيشارك في هذا الاجتماع الوزراء من جميع الأحزاب التي تشكل الائتلاف الحكومي، وأنه من المتوقع أن يطرح "وزير الاقتصاد وزعيم البيت اليهودي"، نفتالي بينيت، خطته الرامية إلى ضم المستوطنات إلى كيان الاحتلال.