ذكر موقع واللا العبري، مساء الخميس الماضي، أنّ طواقم الإسعاف "الإسرائيلية" التي تعر ب"نجمة داوود" قد نقلت عضو الكنيست السابق (موتي يوغيف) إلى المستشفى بعد توقفه عن الكلام أثناء خطاب ألقاه عند حائط البراق، الجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك.
ووفقاً للموقع العبري، نُقل (موتي يوغيف) إلى المستشفى وسط مخاوف من إصابته بسكتة دماغية، خلال كلمة ألقاها في منطقة حائط البـراق في القدس المحتلة
وأوضح الموقع أنّ (يوغيف) صمت فجأة ولم يتمكن من النطق بكلمة، وعلى الفور تم استدعاء الإسعاف لنقله للمستشفى.
ويعد (موتي يوغيف) من أبرز داعمي جماعات المعبد، وكان نائباً عن حزب (البيت اليهودي) اليميني المتطرف، وخلال وجوده في (الكنيست) طرح قانوناً لإبعاد أسر الشهداء المقدسيين عن القدس المحتلة.