قالت الهيئة القيادية العليا لأسرى حركة الجهاد الاسلامي، إن خيط الدم الممتد من الشجاعية إلى دمشق الشجاعة ليؤكد وحدة الاستهداف، ووحدة المسار، ووحدة المصير ووحدة الفعل والتأثير ووحدة الدور الشامي الكبير في كل الساحات الشامية
وعت الهيئة في بيان له وصل "قناة فلسطين اليوم" نسخة عنه، إلى مزيد من التراص والتعاضد، ومزيداً من الإصطفافات المقاتلة المصيرية التي ستفضي إلى تصفية هذا الوجود المزيف والمزور، والمؤقت والآيل إلى السقوط والزوال قريباً بإذن الله تعالى، لأن هذا الكيان الصهيوني المجرم ليس له أصل، لأنه سارق ومجرم.
وتابعت: "بإسم أسرى حركتنا المعطاءة أسرى حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، في قلاع الأسر وفي كل السجون الصهيونية نرفع إلى ذوي شهدائنا في غزة ودمشق أسمى آيات التبريكات والنعي الصادق والمواساة الحارة والتعزية العميقة لذوي شهدائنا، وبأسم كل الأسرى"
ونعت الهيئة القيادية، دماء الشهداء الى قوى شعبنا الفلسطيني الحرة والحية والمقاتلة، والمصطفة خلف خيارنا الأوحد، خيار الدم والشهادة والمقاومة الموحدة في غرفة العمليات المشتركة في غزة، وفي مقدمتهم أبطال سرايا القدس.