تستعد مؤسسات محلية ودولية لإطلاق حملة إعلامية دولية تحت عنوان "الاحتلال يقتل الأسرى" في إطار السعي الإعلامي والشعبيّ لإسناد الأسرى الفلسطينيين، ودعمًا لصمودهم وتضحياتهم المستمرة.
وتطلق الحملة مؤسسة رواسي فلسطين بالتعاون مع مؤسسات إعلامية ومجتمعية وحقوقية من فلسطين وخارجها، يوم الثلاثاء القادم.
وتهدف الحملة إلى فضح انتهاكات الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين، ورفع مستوى الوعي حول قضية الأسرى وما يتعرضون له من تعذيب نفسي وجسدي.
إضافة إلى توحيد الجهود الإعلامية وتفعيل مواقع التواصل الاجتماع تحت هاشتاغ "#الاحتلال يقتل الأسرى".
ويسعى القائمون على الحملة إلى توسيع نطاق المشاركة والعمل على إظهار البعد الإنساني لمعاناة الأسرى وتوحيد الجهود تحت مظلة الأسرى في ظل استمرار الانتهاكات الاسرائيلية بحقهم وتعرضهم لأشد أنواع التعذيب والتنكيل.
وتتضمن الحملة مجموعة من المواد الإعلامية "المرئية والمكتوبة" التي تتناول معلومات وحقائق وأرقام تكشف انتهاكات الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين وأساليبه المختلفة في القتل والتعذيب.
ومن المتوقع أن تشهد مشاركة واسعة من النشطاء والمغردين على مواقع التواصل الاجتماعي باللغتين العربية والانجليزية.
تستعد مؤسسات محلية ودولية لإطلاق حملة إعلامية دولية تحت عنوان "الاحتلال يقتل الأسرى" في إطار السعي الإعلامي والشعبيّ لإسناد الأسرى الفلسطينيين، ودعمًا لصمودهم وتضحياتهم المستمرة.
وتطلق الحملة مؤسسة رواسي فلسطين بالتعاون مع مؤسسات إعلامية ومجتمعية وحقوقية من فلسطين وخارجها، يوم الثلاثاء القادم.
وتهدف الحملة إلى فضح انتهاكات الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين، ورفع مستوى الوعي حول قضية الأسرى وما يتعرضون له من تعذيب نفسي وجسدي.
إضافة إلى توحيد الجهود الإعلامية وتفعيل مواقع التواصل الاجتماع تحت هاشتاغ "#الاحتلال يقتل الأسرى".
ويسعى القائمون على الحملة إلى توسيع نطاق المشاركة والعمل على إظهار البعد الإنساني لمعاناة الأسرى وتوحيد الجهود تحت مظلة الأسرى في ظل استمرار الانتهاكات الاسرائيلية بحقهم وتعرضهم لأشد أنواع التعذيب والتنكيل.
وتتضمن الحملة مجموعة من المواد الإعلامية "المرئية والمكتوبة" التي تتناول معلومات وحقائق وأرقام تكشف انتهاكات الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين وأساليبه المختلفة في القتل والتعذيب.
ومن المتوقع أن تشهد مشاركة واسعة من النشطاء والمغردين على مواقع التواصل الاجتماعي باللغتين العربية والانجليزية.