أفادت مجلة "إن ستايل" الألمانية بأن 75% من مشاكل البشرة ترجع للتوتر النفسي واختلال التوازن الهرموني، وذلك وفقا لدراسات علمية حديثة.
وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن التوتر النفسي الدائم يتسبب في إفراز الجسم هرمون الكورتيزول بشكل متزايد، وزيادة الإفرازات الدهنية والمواد المحفزة للالتهابات، وتكون النتيجة الحتمية حينئذ ظهور حبوب وبثور ومواضع احمرار وحكة.
وبعد التحقق من أن مشاكل البشرة ترجع إلى التوتر النفسي -بعد استبعاد العوامل الوراثية والمؤثرات البيئية والأمراض الجلدية- ينبغي حينئذ محاربة التوتر من خلال ممارسة الرياضة وتقنيات الاسترخاء كاليوغا والتأمل وتمارين التنفس.